اشتعلت السوشيال ميديا خلال الـ24 سعاة الماضية، بأخبار سفر الفنانة “دينا الشربين”، مع المطرب الشهير “عمرو دياب”، خلال رحلته الأخيرة إلى لندن على متن طائرة خاصة من مطار القاهرة، حيث تواجدت برفقته واثنين آخرين فقط، فى الصالة المخصصة للطائرات الخاصة، الأمر الذي أعاد فتح باب الأقاويل والتكهنات مرة أخرى حول طبيعة العلاقة بينهما، خاصةً في ظل تداول أخبار بزواجهما.

سر الظهور المتكرر لـ«الشربينى» مع «الهضبة»

جدير بالذكر أن قصة “دينا الشربيني” بالهضبة، بدأت منذ 7 أشهر، من خلال انتشار خبر الزواج السري بينهما، الأمر الذي تم نفيه من قبل “هدى الناظر”، مديرة أعمال الهضبة، ولم تقف الشائعات عند نفي “الناظر”، بل استمرت مرة أخرى، مع فتح ملف فيلم عمرو الجديد “الشهرة” مع المؤلف محمد حفظي، والمخرج هادي الباجوري، وانتشار أخبار مشاركتها في الفيلم إلا أن المصادر تؤكد أنها ليست موجودة في الفيلم حتى الآن.

واصطحب “عمرو دياب”، “الشربيني”، خلال إحدى سفرياته بدولة الإمارات، ثم كانت التعليقات الأبرز، بعد طرح ألبوم “معدي الناس”، حيث ركز الجمهور مع أغنية “أجمل عيون” الشهيرة بـ”برج الحوت”، وربطوا هذا الأمر، ببرج “دينا الشربينى” وهو برج الحوت فأشاعوا أنه غنى لها الأغنية خصيصًا، وهو ما نفاه “عمرو” فى إحدى حفلاته حين قال “هتودونا فى داهية”.

ومؤخراً، وخلال حفله بالغردقة، انتشر الفيديو الراقص لدينا الشربينى على صفحات الفيس بوك على ألحان نغمة “الحرمان” لـ”الهضبة”، ولكن تم حذف الفيديو بعد ساعات فقط نتيجة تبليغات متكررة، من إدارة السوشيال ميديا للهضبة، حسبما أفادت “الدستور”، كما انتشر فيديو آخر لـ”الشربينى” بصحبة الفنانة أصالة من حفل للهضبة، وهما يتمايلان على نغمات عمرو دياب.

 زوجة «الهضبة» تخرج عن صمتها وترد على سفره مع «الشربيني»

وفي أول تعليق منها على سفر “دينا الشربيني”، مع زوجها، أرسلت السعودية “زينة عاشور”، زوجة الهضبة، برسالة إلى أولادها من خلال منشور على “إنستجرام” أشارت فيه إلى أولادها عبدالله وجانا وكنزي، ردًا على الشائعات التي انطلقت نحو زواجه من دينا الشربيني، ونشرت قصيدة، “بيت الضيافة” لجلال الدين الرومي، والتي تقول:

“هذا الكائن البشري، مجرد ضيف للمنزل
كل صباح هو وصول جديد
المتعة الاكتئاب..
الوضاعة، وبعض الوعي اللحظي
يأتي كزائر غير متوقع
استقبله ورحبهم بهم كلهم
حتى ولو كانوا حزمة من الأحزان التي تملأ فراغ منزلك من الأثاث
استمر في معاملتك بشرف
الأفكار المظلمة..
العار والخبث
قابلهم عند الباب بضحكة وادعهم للدخول”.