على باب النبي

لما وقفت عند محمدا سألت #القلم .. ماله عن الكتابة قد وقف

فقال كيف اصف رفيق #جبريل ؟! .. ومن عند سدرة المنتهى علمه الله وعرف

و #القلب سرح فسألته إلى أين ؟ .. فقال دعني أذوب في دنيا #محمدا واغترف

والقدم في #الروضة قد غرزت .. أرى محمدا فقط وباقي الجمع انزوى وانجرف

كأني يا حبيبي أشعر بروحك .. حولنا ف #يارب ببركته اغفر ذنبا قد اقترف

وتاهت عيوني في رحاب #محمد .. صدقا وعلما وخيالا فهذا #البيت والمعتكف

إيه يا رسول #الله .. نشتاق دعوة منك للقلب لكي يتسعف

إيه يا #أبوبكر إيه يا #عمر .. قصرنا والله في ذكركم واعترف

محمد رسول الله والذين آمنوا معه .. بلقياهم الروح والجسد والقلب قد ائتلف

كيف أصف كيف أقول؟! .. وهم خير الدنيا فهل من متبع أو لسنتهم مغترف ؟

كلمات / زكريا العبد..

  • Related Posts

    يومٌ واحدٌ لفلسطين… وسَنَةٌ كاملة لإسرائيل!

      يوسف حسن يكتب – تتعاقبُ الأيامُ وتدورُ صفحاتُ التقويم، حتى يقف بنا التاريخ عند التاسع والعشرين من نوفمبر. أيّ يومٍ هذا؟ وما المناسبة التي خُصص لها موقعٌ في الذاكرة…

    النائب جمال أبوالفتوح: نمو الصادرات المصرية بـ19% وانكماش العجز لـ16% مرحلة جديدة لانتعاش الاقتصاد الوطني

    قال الدكتور جمال أبو الفتوح، عضو مجلس الشيوخ، إن الاقتصاد المصري شهد خلال الفترة الماضية معدلات تعافٍ واضحة وقابلة للقياس، عكستها المؤشرات الرسمية بدقة خلال أول 10 أشهر من عام…

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *