كتبت – زهره عصام
صرح دكتور خالد رئيس مركز العاصمه للدراسات الاقتصادية أن المشروع يفيد المنطقه الصناعيه ، فأكد أن العين السخنه مختصه بالاقتصاد الاخضر. فالمشروعات الموجوده بالاقتصاد الاخضر تتركز بالعين السخنه، العين السخنه أكبر ميناء البحر الاحمر فالبتالى منطقه بامتداد قناه السويس العين و قادره على سهوله نقل البضائع من داخل الجمهوريه إلى العين السخنه، وسهوله نقل هذه الصناعة من داخل الجمهوريه إلى خارج الدول .حيث إنها منطقه محوريه على تقليل تكاليف النقل والشحن.
واشار رئيس مركز العاصمه إلى أن الاستثمار يشمل تأسيس فتره انشاء المصانع، وفتره التجديث فى المعدات والمواد الخام و التجديث فى الآلات فى الإعدادت لهيبه المشروع وانطلاقه و انطلاق شراره العمل فيه.
أوضح دكتور خالد أن العين السخنه تفيد كل المشروعات المقامه وبالتالي هى وسيطه لبعض المنتجات وتعمل على اقامه منتج اخر ويحدث تكامل صناعى وتزود فرص العمل.
واضاف دكتور خالد جلال فضلون أستاذ العلاقات الدوليه والخبير الاقتصادى أن إنتاج البولي يوريثان يعد جزءا اساسيا للصناعة ودعمها كي تلبي احتياجات السوقين المحلية والإقليمية. فالمشروع يأتي في إطار سعي المنطقة الاقتصادية بالعين السخنة لإنشاء مجمعات صناعية متكاملة تكون داعمة لسلاسل الإمداد العالمية، وتعمل علي توفير بيئة متكاملة للإنتاج الصناعي قريبا أو بجوار أسواق الاستهلاك التي تتطلب توفر العمالة المدربة وانتاج الطاقة بأسعار تنافسية.
وبالتالي قامت الهيئة العامة العامة للمعلومات لقناة السويس بالتعاقد مع مجموعة “بيرل” Pearl Group وغير ذلك من مشروع إنتاج البولي يوريثان، باستثمارات أولية 100 مليون جنيه مصري (2.05 مليون دولار).وحجم عمالة متوقعة 45 عاملًا، تستعد للرحلة الثانية التي ستشهد ضخ اقرأ من الاستثمارات وتوفير المزيد من فرص العمل.
فالمشروع يأتي في إطار سعي المنطقة الاقتصادية لإنشاء مجمعات صناعية متكاملة تدعم سلاسل الإمداد العالمية، وتوفير بيئة متكاملة للإنتاج الصناعي بالقرب من أسواق الاستهلاك التي تتطلب توفر العمالة المدربة والطاقة بأسعار تنافسيه.
ومن المتوقع بدء الإنتاج خلال المشروع الأول من عام 2025 بطاقة إنتاجية تستهدف 20 ألف طن من البولي يوريثان. حيث يستهدف المشروع تشغيل 45 عاملًا في المرحلة الأولى، مع التخطيط لضخ استثمارات إضافية في مرحلة ثانية لدعم التوسع وخلق المزيد من فرص العمل في هذا المجال.. وقد برزت أحداث مختلفة في الآونة الأخيرة لعدم وجود تنوع في أماكن الإنتاج، وتضيف إليها صناعة البولينج. يوريثان من غير المركزية التي تغطي مختلف الصناعات غير الأساسية في السوق المحلية والإقليمية.