zoro1
مـــــديـر عــــــام ♥ ♥
أولًا: التصنيف العلمي
الاسم الشائع: الضبع المخطط
الاسم العلمي: Hyaena hyaena
العائلة: Hyaenidae (الضباع)
الرتبة: آكلات اللحوم Carnivora
الانتشار: الشرق الأوسط، شمال وشرق إفريقيا، شبه القارة الهندية
ثانيًا: الشكل الخارجي
الحجم:
الطول: من 100 إلى 120 سم
الارتفاع عند الكتف: 60-80 سم
الوزن: 25 إلى 40 كغ
اللون والفراء:
فراء رمادي فاتح أو بني، تتوزع عليه خطوط سوداء عريضة تمتد عموديًا على الجوانب والساقين، ومنها جاء اسمه.
له عرف طويل من الشعر يمتد من الرأس إلى منتصف الظهر، ينتصب عند التهديد.
الذيل:
قصير وكثيف الشعر، طرفه أسود.
الأذنان:
طويلتان ومستديرتان، تساعدانه في التقاط الأصوات البعيدة.
ثالثًا: الموطن والبيئة
يعيش الضبع المخطط في الصحارى، الجبال الصخرية، التلال الجافة، وحتى أطراف المدن.
يفضل المناطق الجافة، ويستقر عادة في الكهوف أو الحفر القديمة التي يحفرها أو يوسّعها.
يخرج ليلًا (ليلي النشاط) بحثًا عن الطعام.
رابعًا: التغذية
الضبع المخطط قارت (آكل للحوم والنبات):
يتغذى على الجيف وبقايا الحيوانات التي تتركها الحيوانات المفترسة الأخرى.
يأكل العظام، الجلد، الريش، وحتى حوافر الحيوانات بفضل فكه القوي.
يلتقط الفواكه والنباتات أحيانًا إذا لم يجد لحمًا.
فوائده البيئية:
يعمل كـ"عامل نظافة" طبيعي، يخلص البيئة من الجيف ويمنع انتشار الأمراض.
خامسًا: السلوك والعادات
السلوك الاجتماعي:
الضبع المخطط يعيش عادة بشكل منفرد أو في أزواج، خلافًا للضبع المرقّط الذي يعيش في جماعات كبيرة.
التواصل:
يستخدم الروائح والإفرازات من غدده الشرجية لتحديد الإقليم، إضافة إلى أصوات مثل الزمجرة أو العواء.
الدفاع:
عند التهديد، ينتصب شعر العرف ليبدو أكبر حجمًا ويُصدر أصواتًا مرعبة لإخافة العدو.
سادسًا: التكاثر
فترة التزاوج: غالبًا في الشتاء.
مدة الحمل: حوالي 90 يومًا.
عدد الصغار: من 1 إلى 4 جراء.
الرعاية: ترعاهم الأم في جحر آمن حتى يستطيعوا الخروج، وتكون الجراء ضعيفة عند الولادة.
سابعًا: العلاقة مع الإنسان
الضبع المخطط في الغالب لا يهاجم الإنسان، ويفر منه إذا اقترب.
في بعض الثقافات، يُعتبر كائنًا رمزيًا للغدر أو السحر، مما أدّى إلى مطاردته أو قتله.
ثامنًا: التهديدات وحالة الحماية
التهديدات:
الصيد الجائر بسبب الخرافات أو الاعتقاد بفوائد طبية لأجزائه.
فقدان الموائل الطبيعية.
الاصطدام بالسيارات ليلاً.
الحالة حسب الاتحاد الدولي (IUCN):
قريب من التهديد (Near Threatened)، ويُعتبر نادرًا في بعض المناطق.
تاسعًا: معلومات عامة وسريعة
الخاصية الوصف
النشاط ليلي
القدرة على العواء منخفضة مقارنة بالضبع المرقّط
الذكاء عالي – يمتلك ذاكرة قوية
التواصل عبر الروائح والأصوات
القدرة على الهضم ممتازة – يهضم العظام بالكامل
عاشرًا: الفرق بين الضبع المخطط والضبع المرقّط
الصفة الضبع المخطط الضبع المرقّط
الشكل مخطط بالأبيض والأسود منقط بني وأسود
الحجم أصغر حجمًا أكبر حجمًا وأضخم
الحياة الاجتماعية انفرادي يعيش في جماعات كبيرة
السلوك خجول ومسالم عدائي وأكثر هيمنة
العواء لا يُطلق "ضحكة الضبع" يصدر "ضحكة" مميزة جدًا
الختام:
الضبع المخطط ليس مجرد كائن ليلي غريب، بل هو جزء مهم من النظام البيئي. يكشف لنا هذا المخلوق عن عالم معقّد من التكيّف والذكاء، ويستحق نظرة علمية وإنسانية بعيدة عن الأساطير والأفكار الخاطئة.
الاسم الشائع: الضبع المخطط
الاسم العلمي: Hyaena hyaena
العائلة: Hyaenidae (الضباع)
الرتبة: آكلات اللحوم Carnivora
الانتشار: الشرق الأوسط، شمال وشرق إفريقيا، شبه القارة الهندية
ثانيًا: الشكل الخارجي
الحجم:
الطول: من 100 إلى 120 سم
الارتفاع عند الكتف: 60-80 سم
الوزن: 25 إلى 40 كغ
اللون والفراء:
فراء رمادي فاتح أو بني، تتوزع عليه خطوط سوداء عريضة تمتد عموديًا على الجوانب والساقين، ومنها جاء اسمه.
له عرف طويل من الشعر يمتد من الرأس إلى منتصف الظهر، ينتصب عند التهديد.
الذيل:
قصير وكثيف الشعر، طرفه أسود.
الأذنان:
طويلتان ومستديرتان، تساعدانه في التقاط الأصوات البعيدة.
ثالثًا: الموطن والبيئة
يعيش الضبع المخطط في الصحارى، الجبال الصخرية، التلال الجافة، وحتى أطراف المدن.
يفضل المناطق الجافة، ويستقر عادة في الكهوف أو الحفر القديمة التي يحفرها أو يوسّعها.
يخرج ليلًا (ليلي النشاط) بحثًا عن الطعام.
رابعًا: التغذية
الضبع المخطط قارت (آكل للحوم والنبات):
يتغذى على الجيف وبقايا الحيوانات التي تتركها الحيوانات المفترسة الأخرى.
يأكل العظام، الجلد، الريش، وحتى حوافر الحيوانات بفضل فكه القوي.
يلتقط الفواكه والنباتات أحيانًا إذا لم يجد لحمًا.
فوائده البيئية:
يعمل كـ"عامل نظافة" طبيعي، يخلص البيئة من الجيف ويمنع انتشار الأمراض.
خامسًا: السلوك والعادات
السلوك الاجتماعي:
الضبع المخطط يعيش عادة بشكل منفرد أو في أزواج، خلافًا للضبع المرقّط الذي يعيش في جماعات كبيرة.
التواصل:
يستخدم الروائح والإفرازات من غدده الشرجية لتحديد الإقليم، إضافة إلى أصوات مثل الزمجرة أو العواء.
الدفاع:
عند التهديد، ينتصب شعر العرف ليبدو أكبر حجمًا ويُصدر أصواتًا مرعبة لإخافة العدو.
سادسًا: التكاثر
فترة التزاوج: غالبًا في الشتاء.
مدة الحمل: حوالي 90 يومًا.
عدد الصغار: من 1 إلى 4 جراء.
الرعاية: ترعاهم الأم في جحر آمن حتى يستطيعوا الخروج، وتكون الجراء ضعيفة عند الولادة.
سابعًا: العلاقة مع الإنسان
الضبع المخطط في الغالب لا يهاجم الإنسان، ويفر منه إذا اقترب.
في بعض الثقافات، يُعتبر كائنًا رمزيًا للغدر أو السحر، مما أدّى إلى مطاردته أو قتله.
ثامنًا: التهديدات وحالة الحماية
التهديدات:
الصيد الجائر بسبب الخرافات أو الاعتقاد بفوائد طبية لأجزائه.
فقدان الموائل الطبيعية.
الاصطدام بالسيارات ليلاً.
الحالة حسب الاتحاد الدولي (IUCN):
قريب من التهديد (Near Threatened)، ويُعتبر نادرًا في بعض المناطق.
تاسعًا: معلومات عامة وسريعة
الخاصية الوصف
النشاط ليلي
القدرة على العواء منخفضة مقارنة بالضبع المرقّط
الذكاء عالي – يمتلك ذاكرة قوية
التواصل عبر الروائح والأصوات
القدرة على الهضم ممتازة – يهضم العظام بالكامل
عاشرًا: الفرق بين الضبع المخطط والضبع المرقّط
الصفة الضبع المخطط الضبع المرقّط
الشكل مخطط بالأبيض والأسود منقط بني وأسود
الحجم أصغر حجمًا أكبر حجمًا وأضخم
الحياة الاجتماعية انفرادي يعيش في جماعات كبيرة
السلوك خجول ومسالم عدائي وأكثر هيمنة
العواء لا يُطلق "ضحكة الضبع" يصدر "ضحكة" مميزة جدًا
الختام:
الضبع المخطط ليس مجرد كائن ليلي غريب، بل هو جزء مهم من النظام البيئي. يكشف لنا هذا المخلوق عن عالم معقّد من التكيّف والذكاء، ويستحق نظرة علمية وإنسانية بعيدة عن الأساطير والأفكار الخاطئة.
