الجوهري الشبيني : حقيقة اسم إسرائيل هو ليس يعقوب النبي

 

كتب زكريا العبد 

حقق الخبير الدولي للطاقه دكتور/ الجوهري الشبيني

تحقيق من القران وألسنه والتاريخ الحقيقي للمعابد المصريه القديمه ﴿ وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلَّا تَتَّخِذُوا مِن دُونِي وَكِيلًا﴾”ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا” هم قبل طوفان نوح منذ متي عاش إسرائيل فذكرهم جاء في القران وقرن إسرائيل بجريمة القتل الاول . ﴿ ۞ وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ ۖ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ﴾ ( “مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا”) زورًا ايضا انهم قابيل وهابيل وهذا طمس للأسماء الحقيقيه فكتب التاريخ تؤكد انه إسرائيل الاسم الفرعوني هو ست وكان يدون في المعابد اله الشر القاتل الاول والمقتول هو أوزوريس ودون في المعابد اتوم رمز الوطنيه المصريه وكان القربان علي من يخلف آدم في الارض ولذا هم يمقتون الحضارة المصرية القديمه لانها دونت ووثقت من هو إسرائيل ست القاتل الاول واله الشر والعواصف والقتل وقد قام حفيد اوزوريس حورس وطرد بني إسرائيل من مصر وحرم عليهم دخولها فهم يمقتون مصر عبر كل التاريخ ويبالغون في القتل والتزوير للبشريه ويتمنوا زوال مصر من الخريطه والتاريخ لانه توضح وتوثق من هم بني إسرائيل ومن هو إسرائيل صاحب اول جريمة قتل في التاريخ والحديث رقم ٣١٦٩ صحيح البخاري حديث الشاة المسمومه عندما حاولوا قتل النبي الكريم بالسم في كتف الشاه فجمعهم وواجهم بأصلهم الحقيقي وعندما ادعوا ان نسبهم ليعقوب النبي قال لهم كذبتم بل إسرائيل هو ابن آدم وعصي وقتل ووصلت أيديهم لطمس الهويه بان الرسول قال لهم بل جدكم فلان. مجمل القول ان إسرائيل هو القاتل الاول وهم احفاده وهذه هي حقيقتهم الذين يحاولون طمسها حتي يقبلهم كل الناس انهم احفاد نبي وهذا كذب ولذا لانستغرب عند قتلهم الأطفال والأبرياء في غزه وفلسطين وكل حضاره ومكان عاشوا فيه

﴿ ۞ وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ ۖ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ﴾ ( “مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا”) من اجل جريمة القتل الاولى لجدهم إسرائيل هذه حقيقة إسرائيل